مرحباً من جديد ومعذرةً قارئي العزيز لقلة كتاباتي الفترة الماضية.. هيا لنتعرف اليوم على أهم سبعة فوائد للقراءة يجب عليك تعلمها وأن تعلمها لطفلك!
القراءة تتنقل بك بين الأعوام الفائت منها والحاضر تصنع في مخيلتك قصصاً وحكايات تعصف ذهنك بأغاريد الخواطر ونسائم العظات، القراءة تُسقيك سُم الحياة بمشاهد القسوة وشهدها بمشاهد القوة والحنو والزهو!
القراءة تُثير المشاعر جميعها فلا أخشى عليك يا صديقي القارئ من قلة المال ولا عُثرة تصيبك فالقراءة دنيا وعالم وحياة"
تصنع منك القراءة متآدباً عاقلاً شخصاً مليئاً بالحياة والحياء فلا تُخطئ إلا نادراً ولا تستغيث بأحد إلا لشدةٍ ولا يضُعف عقلك ولا ينضب فكرك أبداً فدوماً لديك الحيلة ودوماً لديك النظرية ودوماً أنت الأفضل..
أنت يا صديقي أكثر البشر علماً بذاتك وأنت أول المعطيات لنتائج نجاحك.. أنت يا صديقي المُبادر والمتحدي والصامد والمُشجع الإول لذاتك كن أنت وثق بك وأعلم أنك بحاجة للكثير من القراءة لتعلو منزلتك فالحياة منازل وأكثرنا جهداً ومثابرة أعلانا منزلة!
القراءة تجعل مكانتك وحديثك مسموع والقراءة تجعلك واعِ لما تقول وسطورها تحثك على العمل والجهد فيه حتى يسمع الناس لنصحك ويكن حالك مُتحدثاً وناصحاً عنك فالفعل والواقع حديث يسمعهما الناس بأعينهم وتقلده أفعالهم.. يا صديقي أنا أحبك وأدعوك لفهم الدنيا والنظر إليها من خلال صفحات الكتب فذلك أقوم.
فكيف لنا أن نعلم عن الأشخاص أصحاب الهمم بدون القراءة؟! وكيف لنا بغيرها فهم الدين وإلتزام نصوصه وفهم تأويلها؟!
سنة النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) هي خبرة حياتية متكاملة نتناقلها بالقراءة، نتعلم بالقراءة خبرات كثيرة تُيسر علينا عناء فشل التجارب.
بالتأكيد بعد كل هذا المديح في القراءة ستكون خاتمتي إستكمالاً لمديحي إلا أني أدعوك أن تعيش تفاصيل الحياة بعينيك أكثر وتحاول إبعاد المؤثرات عن تفاصيلك ولا تُلهي ذاتك بزخم الحياة الآثم كثيراً، تأمل الواقع وقسم وقتك لا تجعل القراءة أو غيرها تسرق منك يومك وتختزل عمرك في خانة واحدة وزع طاقتك وإستمتع بالواقع فأنت لم تُرَسل لهذه الحياة لعقاب الآخرة فالآخرة حساب قبل العقاب والعقاب نتيجة لفعل اثم تعامل مع معطياتها بصدق وحذر حتى تأمن عقابها وتحصل على نعيمها.. رزقكم الله السعادة وإلى اللقاء.
أولاً: الثبات الإنفعالي
ثانياً: الأمل..
القراءة تتنقل بك بين الأعوام الفائت منها والحاضر تصنع في مخيلتك قصصاً وحكايات تعصف ذهنك بأغاريد الخواطر ونسائم العظات، القراءة تُسقيك سُم الحياة بمشاهد القسوة وشهدها بمشاهد القوة والحنو والزهو!
القراءة تُثير المشاعر جميعها فلا أخشى عليك يا صديقي القارئ من قلة المال ولا عُثرة تصيبك فالقراءة دنيا وعالم وحياة"
ثالثاً: الحضور..
تصنع منك القراءة متآدباً عاقلاً شخصاً مليئاً بالحياة والحياء فلا تُخطئ إلا نادراً ولا تستغيث بأحد إلا لشدةٍ ولا يضُعف عقلك ولا ينضب فكرك أبداً فدوماً لديك الحيلة ودوماً لديك النظرية ودوماً أنت الأفضل..
رابعاً: الثقة..
أنت يا صديقي أكثر البشر علماً بذاتك وأنت أول المعطيات لنتائج نجاحك.. أنت يا صديقي المُبادر والمتحدي والصامد والمُشجع الإول لذاتك كن أنت وثق بك وأعلم أنك بحاجة للكثير من القراءة لتعلو منزلتك فالحياة منازل وأكثرنا جهداً ومثابرة أعلانا منزلة!
خامساً: النصح..
القراءة تجعل مكانتك وحديثك مسموع والقراءة تجعلك واعِ لما تقول وسطورها تحثك على العمل والجهد فيه حتى يسمع الناس لنصحك ويكن حالك مُتحدثاً وناصحاً عنك فالفعل والواقع حديث يسمعهما الناس بأعينهم وتقلده أفعالهم.. يا صديقي أنا أحبك وأدعوك لفهم الدنيا والنظر إليها من خلال صفحات الكتب فذلك أقوم.
سادساً: التعمق..
سابعاً: الخبرة..
فكيف لنا أن نعلم عن الأشخاص أصحاب الهمم بدون القراءة؟! وكيف لنا بغيرها فهم الدين وإلتزام نصوصه وفهم تأويلها؟!
سنة النبي محمد (عليه الصلاة والسلام) هي خبرة حياتية متكاملة نتناقلها بالقراءة، نتعلم بالقراءة خبرات كثيرة تُيسر علينا عناء فشل التجارب.
بالتأكيد بعد كل هذا المديح في القراءة ستكون خاتمتي إستكمالاً لمديحي إلا أني أدعوك أن تعيش تفاصيل الحياة بعينيك أكثر وتحاول إبعاد المؤثرات عن تفاصيلك ولا تُلهي ذاتك بزخم الحياة الآثم كثيراً، تأمل الواقع وقسم وقتك لا تجعل القراءة أو غيرها تسرق منك يومك وتختزل عمرك في خانة واحدة وزع طاقتك وإستمتع بالواقع فأنت لم تُرَسل لهذه الحياة لعقاب الآخرة فالآخرة حساب قبل العقاب والعقاب نتيجة لفعل اثم تعامل مع معطياتها بصدق وحذر حتى تأمن عقابها وتحصل على نعيمها.. رزقكم الله السعادة وإلى اللقاء.
تعليقات